مسآئكم رضآ من رب آلعبآد
آمآنيك .. وً سيل آحلـآمك من يحققهآ ...!
[آنسِآنَ آعيآهً آلبح‘ـث عنهأإ ،‘
جمعً من صنوفِ آلحيآة مآجمع !
ولكنهً عآشِ تـــــآئه آلخطوهـً،‘
لمـ يجَد مسمى :: آلسعآدهـً
،‘
~ غيَآب آلهًدفْ ~
صخرة تتهآوى عندهآ لذة آلحيآة فِهو آلمفتَآحَ الموصِل لتلكَ
آلضآلة آلمنشودهـَ ،‘
مآهدفك في هذا آلوجود آلرِحب ؟!
سؤآل لـآبدَ آن تبحًث عن جوآبَه في آلـآعمآق منك ...
- هِل لك في وجودك آحَلـآمِ لمـ تحققَ ؟
- هِل فقدت عزيَز وضآقتْ بك آلدنيآ حزنأإ؟
- هِل تَعآنيّ من آلحزن وآلهمـ وآلكثيرَ من آلضيق ؟
- هِل آصبت بآلمَرض في جسِمك آو في نفسك ؟
- هِل آن تريدْ آن تدون محبوبَ آلمجآلسة ؟
هًل وَ هًلْ وَ هلِ ~
،‘
- آجِبْ وً بصرآحًة
آيْن كُنت قبلَ آن تُخلق في ظلمآت آلرِحًمـ ..
مَن آلذيْ رعآكَ وآنت وسط آلطبآقً .. ثمـ من آلذيْ
آحسن تصِويركَ فيْ آحسن صورة .. من آلذي وضعً لك
آلقبول في آلقَلوب وآنت في عمْر آلطفولة ؟
ويوم آشتّد عودك من آرشدك وهدآك لـ سبُل آلعيش آلكريمـه
: ملـآيين : آلـآسئلة تمثل جوآهر ثمينَة في - دآخلك -
آدعوك لـآستخرآج مآبدآخلك ... !
،‘
لك آقوؤول َ :
كيف يجزعً آلمكروب و صآئب آلهمـ وآلله تبآرك وتعًآلى
يقول " إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ " الأنفال-46
/ يومـ يكون الله معك /
آي كربِ .. وآي حزن مهمآ كآن عظيمآ سيتوآرى و سينتهيْ
مآدمَت تحمل هذآ آليقيِن بدآخلكَ فيْ ثقـِـِـِة ..
جرّب لحظة آلحزن وقل :
................ آلله آكبر !
نعمْ .. هو آكبر من حزنك فـ يزيحًه
وهًو آكبر ممن آحزنكَ فـ ينتقمـْ منهً ..
بمثل هذآ يثق آلمؤمن آلصآدق آلذي عرف ربَه ..
،‘
آمآنيكَ .. وً سيل آحلـآمك آلعذبةِ آلبريئة من يحققهآ
لك " وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ " المنافقون-7
ملبسك .. مشربك .. مطعَمك .. وكًل خير تنعمْ بهَ ..
يعطيك آيآهـِ آلرب آلكَـريمْ ومآيعز منه يآتيك
: بآلدعـــآء : في جوف آلسسحر ~
،’
،،| ثِق تمآمآ آنكَ لن تعرف مآذا تعنيْ لك كل آعمآلك
مآدمت لم تعرف وجود آلله في حيآتك | ،،
متى تعًرف هذا آلـآله آلذيْ تعبد ..
سستدرك
سستدرك
سستدرك
آن مآتفعله هو من آجلك لـآ من آجله ..
آنت آلمحتآج له بـ ضعفك وهو آلغني عنك بقوته -
توحيدهـ في قلبك سلـآحً .......... " فلـآ تعبث به "
وحبهَ نجآة لك ...................." فلـآ تشرك معه آحد "
آقم وآجبآتِه و مآآفترضه عليك ..
،‘ من قلُب آلمحًب تجآه حبيبهَ وَ سيده وَ مليكًـه ،‘
،‘ ولـآ تكًـن نآكر آلجمِيل مع من آجزَل به عًليك ،‘
،‘
آبحَث في آلأعمآآآق منك : عن معنى هَذا آلمسمى :
ولتكن صآدق .... ثم آنظِر حولكَ يمِنة و يسَــرة
[ هَل تجٍد غَيره يتفضِل عَليّك ! ]
،‘
هِل سمعَتْ عن دآرْ بيوتهآ شَيدّت من
<> آلمَآسْ وً جوآهِر <>
فيهآ يقول تبَآرك وتعآلى " هل رضيتم يآعبآدي ؟
كَــن معه .....
كحآل آلـآسير بين يدي سيدهـَ ~
وآلعبدَ في يد مملوكَه ~
وآصلحً آلسيرة . لتصلح لك آلسريرة ~