Welcome in odessarab site
اهلا بكم في منتديات اوديسا

we offer you all what you need

دخول الأعضاء:

كلمة السر:

ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى

التسجيل! | نسيت كلمة المرور?
Welcome in odessarab site
اهلا بكم في منتديات اوديسا

we offer you all what you need

دخول الأعضاء:

كلمة السر:

ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى

التسجيل! | نسيت كلمة المرور?


odessa odessaodessaodesasodessa1


FORUM OF ODESSA,TEMPLATES PHPBB,GAMES,PROGRAMES,FILMS,ISLAMICS AND ALL KIND OF TECHNOLOGIES
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات اوديسا
ازرار المنتدى
أهلا وسهلا بك يا نتمنى قضاء افضل الاوقات في ربوع منتديات اوديسا
اذا كنت زائر فتفضل بالتسجيل من هنا اما اذا كنت من اعضائنا الاعزاء فتفضل بالدخول من هنا
المنتدى محمي بواسطة NOD ESET 32
الرئيسية المنتديات مكتبة الصور قائمة الأعضاء بحث اتصل بنا سؤال وجواب التسجيل دخول
مواضيع مماثلة
2 1
 
odessarabاكواد لعمل ايطارات للمنتدى من الجوانب ومن فوق ومن تحت ((حصرى على بحيرة الاشهار))البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 7:17 pm من طرف odessarabشاومي نوت 10 برو الاسطورة المزيفة البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:45 am من طرف odessarabخاصية الجديده من أبل appleالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:44 am من طرف odessarabrealme C11البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:42 am من طرف odessarabتحميل لعبة GTA SAN ANDREASالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت يونيو 05, 2021 12:33 am من طرف odessarabفلاشة SAMSUNG A30 ARABIC البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت يونيو 05, 2021 12:27 am من طرف odessarabjabal solo squad pubg mobileالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد يناير 10, 2021 1:12 pm من طرف odessarabتحميل فيلم الأكشن والفانتازيا العائلى Eragon مدبلج للغة العربية بمساحة 292 ميجا على أكثر من سيرفرالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الإثنين ديسمبر 07, 2020 9:23 pm من طرف odessarabتصميم و تنفيذ قوالب حقن البلاستيك (كتاب كامل)البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الإثنين مارس 19, 2018 10:33 pm من طرف odessarabحصريا من اوديسا قارئ ملفات pdf Foxit PDF Editor 2.2.1 Build 1119 تحميل مباشر البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الخميس يناير 11, 2018 6:18 am من طرف odessarabعسى خير غياب حنينالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الثلاثاء أغسطس 15, 2017 6:18 pm من طرف odessarabعضو جديد يرغب في الاستفادةالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الثلاثاء أغسطس 15, 2017 5:51 pm من طرف odessarabتعريب حصري لجوال Samsung S8600 Wave 3البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد أغسطس 06, 2017 11:44 am من طرف odessarabتحميل لعبة Gothic 2: Night of the Raven (2005) البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد مارس 26, 2017 12:16 pm من طرف odessarabللدلال و الرفاهيه عنوان مساج في شرم الشيخالبناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد يناير 15, 2017 1:42 pm من طرف 
 
4 3

شاطر | 
 

 البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسماء
مرشح(ـة)لمجلس الادارة

مرشح(ـة)لمجلس الادارة
اسماء

المشاركات : 3713
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
نقاط : 10924
انثى
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
العمر : 57
http://www.odessarab.net
مُساهمةموضوع: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"   البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت ديسمبر 25, 2010 7:33 am


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

مصدر الموضوع الاصلي: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"




البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Article-1082592-024D3FC1000005DC-706_468x460

في
هذا البحث تتجلى حقائق كونية حديثة جداً في كتاب الله تعالى، وكيف يأتي
العلم موافقاً للقرآن وهذا دليل على أن القرآن هو كتاب الله تعالى....






ملخص البحث

لقد
بدأ علماء الكون حديثاً بإطلاق مصطلحات غريبة، فالصور التي رسمتها أجهزة
السوبر كومبيوتر في القرن الحادي والعشرين أظهرت الكون وكأن المجرات فيه
لآلِئ تزين العقد! ولذلك فهم يتحدثون اليوم عن زينة السماء بهذه المجرات،
وأن هنالك نسيجاً كونياً تتوضع المجرات على خيوطه!! كذلك اكتشفوا أن الكون
بناء محكم لا فراغ فيه فأطلقوا مصطلح "بناء" بدلاً من "فضاء"، لقد اكتشفوا
أشياء كثيرة وما زالوا. وكل يوم نجدهم يطلقون أبحاثاً جديدة وينفقون بلايين
الدولارات في سبيل هذه الاكتشافات، بل ويؤكدون هذه الاكتشافات عبر آلاف
الأبحاث العلمية.


والعجيب
جداً أن القرآن الكريم تحدث بدقة فائقة عن كل هذه الأمور! والدلائل التي
سنشاهدها ونلمسها من خلال هذا البحث هي حجّة قوية جداً على ذلك. وسوف نضع
أقوال أهم الباحثين على مستوى العالم بحرفيتها، وبلغتهم التي ينشرون بها
أبحاثهم، ومن على مواقعهم على الإنترنت، والتي يمكن لكل إنسان أن يرى هذه
الأقوال مباشرة. ونتأمل بالمقابل كلام الله الحقّ عزّ وجلّ، ونقارن ونتدبّر
دون أن نحمِّل هذه الآيات ما لا تحتمله من التأويلات أو التفسيرات.


سوف
نرى التطابق الكامل بين ما يكشفه العلم اليوم وبين ما تحدث عنه القرآن قبل
قرون طويلة. وفي هذا إثبات على صدق قول الحق تبارك وتعالى: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82].


مقدمة

إن
أروع اللحظات هي تلك التي يكتشف فيها المؤمن معجزة جديدة في كتاب الله
تعالى، عندما يعيش للمرة الأولى مع فهم جديد لآية من آيات الله، عندما
يتذكر قول الحقّ عزَّ وجلَّ: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ
آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
[النمل: 93]. وفي هذا البحث سوف نعيش مع آية جديدة ومعجزة مبهرة وحقائق
يقينية تحدث عنها القرآن قبل أربعة عشر قرناً، ويأتي علماء الغرب اليوم في
القرن الحادي والعشرين ليردِّدوها بحرفيتها!!


ولا
نعجب إذا علمنا أن العلماء قد بدءوا فعلاً بالعودة إلى نفس التعبير
القرآني! وهذا الكلام ليس فيه مبالغة أو مغالطة، بل هو حقيقة واقعة سوف
نثبتها وفق مبدأ بسيط (من فَمِكَ أُدينُك). وفي هذا رد على كل من يدعي بأن
القرآن ليس معجزاً من الناحية العلمية والكونية.


فقد
كانت تستوقفني آيات من كتاب الله تعالى لا أجد لها تفسيراً منطقياً أو
علمياً، وبعد رحلة من البحث بين المواقع العلمية وما يجدّ من اكتشافات في
علوم الفلك والفضاء والكون، إذا بي أُفاجأ بأن ما يكتشفه العلماء اليوم قد
تحدث عنه القرآن بمنتهى الوضوح والدقة والبيان.


ولكن
هذه المرة حدث العكس، فقد لاحظتُ شيئاً عجيباً في الأبحاث الصادرة عن
تركيب الكون ونشوئه وبنائه. فقد بدأ علماء الفلك حديثاً باستخدام كلمة
جديدة وهي: (بناء). فعندما بدأ العلماء باكتشاف الكون أطلقوا عليه كلمة
(فضاء) أي
space ، وذلك لظنّهم بأن الكون مليء "بالفراغ". ولكن بعدما تطورت معرفتهم بالكون واستطاعوا رؤية بنيته بدقة مذهلة، ورأوا نسيجاً كونياً cosmic web محكماً ومترابطاً، بدءوا بإطلاق مصطلح جديد هو (بناء) أي building .


إنهم
بالفعل بدءوا برؤية بناء هندسي مُحكم، فالمجرات وتجمعاتها تشكل لبنات هذا
البناء، كما بدءوا يتحدثون عن هندسة بناء الكون ويطلقون مصطلحات جديدة مثل
الجسور الكونية، والجدران الكونية، وأن هنالك مادة غير مرئية سمّوها
بالمادة المظلمة أي
dark matter ، وهذه المادة تملأ الكون وتسيطر على توزع المجرات فيه، وتشكل جسوراً تربط هذه المجرات بعضها ببعض(1).


انتقادات واهية

صدرت
بعض المقالات مؤخراً يتساءل أصحابُها: إذا كانت هذه الحقائق العلمية
والكونية موجودة في القرآن منذ 1400 سنة، فلماذا تنتظرون الغرب حتى يكتشفها
ثم تقولون إن القرآن قد سبقهم للحديث عنها؟ ولماذا تحمّلون النص القرآني
ما لا يحتمل من التأويل والتفسير؟


والجواب
نجده في نفس الآيات التي جاء فيها التطابق بين العلم والقرآن، فهذه الآيات
موجهة أساساً للملحدين الذين لا يؤمنون بالقرآن، خاطبهم بها الله تعالى
بأنهم هم من سيرى هذه الحقائق الكونية وهم من سيكتشفها. لذلك نجد البيان
الإلهي يقول لهم: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ
حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ
أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].


هذه
الآية الصريحة تخاطب أولئك الذين يشككون بالقرآن، وأن الله سيريهم آياته
ومعجزاته حتى يدركوا ويستيقنوا أن هذا القرآن هو الحق، وأنه كتاب الله
تعالى. ويخاطبهم أيضاً بل ويناديهم بقوله تعالى: (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)
[النساء: 82]. إذن لو كان هذا القرآن من عند بشر غير الله تعالى، لرأينا
فيه الاختلافات والتناقضات، ولكن إذا رأيناه موافقاً ومطابقاً للعلم الحديث
ولا يناقضه أبداً، فهذا دليل على أنه صادر من الله تبارك وتعالى فهو خالق
الكون وهو منزِّل القرآن.


وهذا
هو هدف الإعجاز العلمي، أن نرى فيه التناسق في كل شيء، ولا نجد فيه أي خلل
أو خطأ أو تناقض، وهذه مواصفات كتاب الله تعالى. بينما كتب البشر مهما
أتقنها مؤلفوها سيبقى فيها التناقض والاختلاف والأخطاء. وأكبر دليل على صدق
هذه الحقيقة القرآنية أن العلماء بدءوا يغيرون مصطلحاتهم الكونية: مثل
(فضاء) إلى (بناء). إذن هم اكتشفوا أنهم مخطئون في هذه التسمية فعدلوا عنها
إلى ما هو أدق وأصحّ منها بعدما اكتشفوا المادة المظلمة. ولكن القرآن
المنزَّل من الذي يعلم أسرار السماوات والأرض، أعطانا التعبير الدقيق
مباشرة، وهذا ما سنراه الآن.


إن
هذه الاكتشافات لو تمَّت على أيدي مؤمنين ثم قالوا إنها موجودة في القرآن
إذن لشكَّك الملحدون بمصداقيتها، وقالوا بأنها غير صحيحة. ولكن المعجزة أنك
تجد من ينكر القرآن يردِّد كلمات هذا القرآن وهو لا يشعر!!


وفي
هذا إعجاز أكبر مما لو تمَّ الاكتشاف على أيدي المؤمنين. ولو تتبعنا آيات
القرآن الكونية نجدها غالباً ما تخاطب الملحدين البعيدين عن كتاب الله
والمنكرين لكلامه تبارك وتعالى. فالمؤمن يؤمن بكل ما أنزل الله تعالى، وهذه
الحقائق العلمية تزيده يقيناً وإيماناً بخالقه سبحانه وتعالى. أما الملحد
فيجب عليه أن ينظر ويتأمل ليصل إلى إيمان عن قناعة، وليدرك من وراء هذه
الحقائق صدق هذا الدين وصدق رسالة الإسلام.


تطور الحقائق العلمية

في
القرن السابع الميلادي عندما نزل القرآن الكريم، كان الاعتقاد السائد عند
الناس أن الأرض هي مركز الكون وأن النجوم والكواكب تدور حولها. لم يكن لأحد
علم ببنية الكون، أو نشوئه أو تطوره. لم يكن أحد يتخيل الأعداد الضخمة
للمجرات، بل لم يكن أحد يعرف شيئاً عن المجرات. وبقي الوضع كما هو حتى جاءت
النهضة العلمية الحديثة، عندما بدأ العلماء بالنظر إلى السماء عبر
التليسكوبات المكبرة، وتطور علم الفضاء أكثر عندما استخدم العلماء وسائل
التحليل الطيفي لضوء المجرات البعيدة. ثم بدأ عصر جديد عندما بدأ هؤلاء
الباحثون باستخدام تقنيات المعالجة بالحاسوب للحصول على المعلومات الكونية.


ولكن
وفي مطلع الألفية الثالثة، أي قبل خمس سنوات من تاريخ كتابة هذه المقالة،
دخل علم الفضاء عصراً جديداً باستخدام السوبر كومبيوتر، عندما قام العلماء
برسم مخطط للكون ثلاثي الأبعاد، وقد كانت النتيجة اليقينية التي توصل إليها
العلماء هي حقيقة أن كل شيء في هذا الكون يمثل بناءً محكماً.


"لبنات بناء"

وهذا
مثال على كلمات رددها علماء غربيون حديثاً وهي موجودة في القرآن قبل مئات
السنين. ففي أحد الأبحاث التي أطلقها المرصد الأوروبي الجنوبي يصرح مجموعة
من العلماء بأنهم يفضلون استخدام كلمة (لبنات بناء من المجرات) بدلاً من
كلمة (المجرات)، ويؤكدون أن الكون مزيَّن بهذه الأبنية تماماً كالخرز
المصفوفة على العقد أو الخيط!!


[b]البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Life-out-earth-01[/b]

شكل
(1) عندما نتأمل السماء من فوقنا نجدها تزدحم بالنجوم والمجرات والغبار
والغاز والدخان الكوني. إن الدخان الكوني سوف يتحول إلى نجم لامع، إن
العلماء اليوم يدرسون كيفية تشكل هذه النجوم والمجرات بدقة مذهلة، أي هم
يدرسون كيف تم بناء الكون، أي هم ينظرون إلى السماء ويدرسون كيفية بنائها،
والسؤال: أليست هذه الدراسة هي تطبيق لقول الله تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا
إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا)؟


ففي هذا البحث يقول بول ميلر وزملاؤه:

"The
first galaxies or rather, the first galaxy building blocks, will form
inside the threads of the web. When they start emitting light, they will
be seen to mark out the otherwise invisible threads, much like beads on
a string
".


وهذا
معناه: "إن المجرات الأولى، أو بالأحرى لبنات البناء الأولى من المجرات،
سوف تتشكل في خيوط النسيج. وعندما تبدأ ببث الضوء، سوف تُرى وهي تحدّد
مختلف الخيوط غير المرئية، وتشبه إلى حد كبير الخرز على العقد" (2).


وبعد
أن أبحرتُ في الكثير من المقالات والأبحاث العلمية والصادرة حديثاً حول
الكون وتركيبه، تأكدتُ أن هذا العالم ليس هو الوحيد الذي يعتقد بذلك، بل
جميع العلماء يؤكدون حقيقة البناء الكوني، ولا تكاد تخلو مقالة أو بحث من
استخدام مصطلح بنية الكون
structure of universe .


وهذا
يدل على أن العلماء متفقون اليوم على هذه الحقيقة العلمية، أي حقيقة
البناء. وذهبتُ مباشرة إلى كتاب الحقائق – القرآن، وفتَّشتُ عن كلمة البناء
وما هي دلالات هذه الكلمة، وكانت المفاجأة أن هذه الكلمة وردت كصفة للسماء
في قوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاء بِنَاء وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ
فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)
[غافر: 64]. وفي آية أخرى نجد قوله أيضاً: (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً) [البقرة: 22].




وسبحان
الله تعالى! كلمة يستخدمها القرآن في القرن السابع، ويأتي العلماء في
القرن الحادي والعشرين ليستخدموا نفس الكلمة بعدما تأكدوا وتثبَّتوا بأن
هذه الكلمة تعبِّر تعبيراً دقيقاً عن حقيقة الكون وأنه بناء محكم، فهل هذه
مصادفة أم معجزة؟!


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" DarkMatterRing1

شكل
(2) تظهر الصور الملتقطة حديثاً للكون وجود مادة مظلمة لا تُرى اتضح أنها
تشكل أكثر من 95% من البناء الكوني. وأن كل ما نراه من مجرات وغبار وغاز
ودخان كوني لا يشكل إلا أقل من 5 % من الكون. وهذه المجرات تظهر بألوان
زاهية ومتنوعة ويشبهها العلماء اليوم بأنها كاللآلئ
التي تزين العقد! وأن المادة والطاقة يملآن الكون فلا وجود للفراغ. إذن
الحقيقة الكونية اليقينية التي يراها العلماء اليوم يمكن تلخيصها: "الكون
هو بناء، وهو مزيَّن، ولا يوجد فيه فراغ أو شقوق". والعجيب أن القرآن قد
سبق هؤلاء العلماء ولخص لنا هذه الحقائق في آية واحدة في قوله تعالى:
(أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا
وزَيَّنَّاهَا وما لها مِنْ فُرُوجٍ)؟


لآلئ تزيِّن العقد!

وفي
أقوال العلماء عندما تحدثوا عن البناء الكوني نجدهم يتحدثون أيضاً عن
تشبيه جديد وهو أن المجرات وتجمعاتها تشكل منظراً رائعاً بمختلف الألوان
الأزرق والأصفر والأخضر مثل الخرز على العقد، أو مثل اللآلئ المصفوفة على
خيط. أي أن هؤلاء العلماء يرون بناءً وزينةً.


ففي إحدى المقالات العلمية نجد كبار علماء الفلك في العالم يصرحون بعدما رأوا بأعينهم هذه الزينة:

Scientists
say that matter in the Universe forms a cosmic web, in which galaxies
are formed along filaments of ordinary matter and dark matter like
pearls on a string
.


وهذا
معناه: "يقول العلماء: إن المادة في الكون تشكل نسيجاً كونياً، تتشكل فيه
المجرات على طول الخيوط للمادة العادية والمادة المظلمة مثل اللآلئ على
العقد" (3).


إذن
في أبحاثهم يتساءلون عن كيفية بناء الكون، ثم يقررون وجود بناء محكم،
ويتحدثون عن زينة هذا البناء. ويقررون أن الكون يمتلئ بالمادة العادية
المرئية والمادة المظلمة التي لا تُرى، أي لا وجود للفراغ أو الشقوق أو
الفروج فيه.


وقد
كانت المفاجأة الثانية عندما وجدتُ أن القرآن يتحدث بدقة تامة وتطابق مذهل
عن هذه الحقائق في آية واحدة فقط!!! والأعجب من ذلك أن هذه الآية تخاطب
الملحدين الذين كذبوا بالقرآن، يخاطبهم بل ويدعوهم للنظر والتأمل والبحث عن
كيفية هذا البناء وهذه الزينة الكونية، وتأمل ما بين هذه الزينة كإشارة
إلى المادة المظلمة، تماماً مثلما يرون!!! يقول تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا
إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا
لَهَا مِن فُرُوجٍ) [ق: 6 ]. والفروج في اللغة هي الشقوق كما في معجم لسان
العرب.


وتأمل
أخي القارئ كيف يتحدث هؤلاء العلماء في أحدث اكتشاف لهم عن كيفية البناء
لهذه المجرات، وكيف تتشكل وكيف تُزين السماء كما تزين اللآلئ العقد، وتأمل
أيضاً ماذا يقول البيان الإلهي مخاطباً هؤلاء العلماء وغيرهم من غير
المؤمنين: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ
بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ) [ق: 6 ]. حتى الفراغ
بين المجرات والذي ظنّه العلماء أنه خالٍ تماماً، اتضح حديثاً أنه ممتلئ
تماماً بالمادة المظلمة، وهذا يثبت أن السماء خالية من أية فروج أو شقوق أو
فراغ.


كلمات قرآنية في مصطلحات الغرب!

وسبحان
الذي أنزل هذا القرآن! الحقُّ تعالى يطلب منهم أن ينظروا إلى السماء من
فوقهم، ويطلب منهم أن يبحثوا عن كيفية البناء وكيف زيَّنها، وهم يتحدثون عن
هذا البناء وأنهم يرونه واضحاً، ويتحدثون عن شكل المجرات الذي يبدو لهم
كالخرز الذي يزين العقد. ونجدهم في أبحاثهم يستخدمون نفس كلمات القرآن!


ففي المقالات الصادرة حديثاً نجد هؤلاء العلماء يطرحون سؤالاً يبدءونه بنفس الكلمة القرآنية (كيف) how، وعلى سبيل المثال مقالة بعنوان: "How Did Structure Form in the Universe?"
، أي "كيف تشكل البناء الكوني". لقد استخدم هذا العالم نفس الكلمة
القرآنية وهي كلمة (كيف) ولو قرأنا هذه المقالة نجد أنها تتحدث عن بنية
الكون وهو ما تحدثت عنه الآية (كَيْفَ بَنَيْنَاهَا)!


حتى
إننا نجد في القرن الحادي والعشرين الجوائز العالمية تُمنح تباعاً في سبيل
الإجابة عن هذا سؤال طرحه القرآن في القرن السابع أي قبل أربعة عشر قرناً،
أليس هذا إعجازاً مبهراً لكتاب الله تعالى؟!


ولكن
الذي أذهلني عندما تأملتُ مشتقات هذه الكلمة أي (بناء)، أن المصطلحات التي
يستخدمها العلماء وما يؤكدونه في أبحاثهم وما يرونه يقيناً اليوم، قد
سبقهم القرآن إلى استخدامه، وبشكل أكثر دقة ووضوحاً وجمالاً.


ولو
بحثنا في كتاب الله جل وعلا في الآيات التي تناولت بناء الكون، لوجدنا أن
البيان الإلهي يؤكد دائماً هذه الحقيقة أي حقيقة البناء القوي والمتماسك
والشديد. يقول تعالى: (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا)
[النازعات: 27]. والعلماء يؤكدون أن القوى الموجودة في الكون تفوق أي
خيال. ويمكن مراجعة الروابط في نهاية البحث لأخذ فكرة عن ضخامة القوى التي
تتحكم بالكون، مثلاً الطاقة المظلمة! بل إن الله عز وجل قد أقسم بهذا
البناء فقال: (وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا) [الشمس: 5]. والله تعالى لا يُقسم إلا بعظيم.


وهذا هو أحد العلماء يؤكد أن الكون بأكمله عبارة عن بناء عظيم فيقول:

"One
of the most obvious facts about the Universe is that it shows a wealth
of structure on all scales from planets, stars and galaxies up to
clusters of galaxies and super-clusters extending over several hundred
million light years
".


ومعنى
هذا: " إن من أكثر الحقائق وضوحاً حول الكون أنه يُظهر غِنىً في البناء
على كافة المقاييس من الكواكب والنجوم والمجرات وحتى تجمعات المجرات
والتجمعات المجرية الكبيرة الممتدة لمئات الملايين من السنوات الضوئية"
(4).


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Wall-stars

شكل
(3) جدار من النجوم والدخان الكوني يبلغ طوله 1500 سنة ضوئية، هذا الجدار
يوجد منه الملايين في الكون، إن الذي يتأمل اكتشافات العلماء في الكون
وحديثهم عن وجود جدران كونية وجسور كونية تربط بينها يستنتج بأن الكون هو
بناء هندسي عظيم. وسبحان الذي حدثنا عن هذا البناء قبل أن يكتشفه علماء
الغرب بقرون طويلة فقال: (والسماءَ بناءً) [البقرة: 22]. وكلمة (بناء)
الواردة في هذه الآية هي ذاتها التي يستخدمها العلماء اليوم "
building".

وهنا نتوقف لحظة ونتأمل

هؤلاء
العلماء ينكرون كلام الله وهو القرآن، ويقولون إنه من صنع محمد صلى الله
عليه وسلم. وربما لا يؤمنون بوجود خالق لهذا الكون، فهم في تخبّط واختلاط.
والعجيب أن الله تعالى يصف حالهم هذه في قوله عزّ وجلّ: (بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ) [ق: 5]. أي أن هؤلاء المكذبين بالقرآن وهو الحقّ، هم في حيرة واختلاط من أمرهم.


على
الرغم من ذلك يدعوهم الله تعالى في الآية التالية مباشرة للنظر والتأمل في
كيفية بناء وتزيين الكون، ويؤكد لهم أنه هو الذي بنى هذه المجرات وهو الذي
جعلها كالزينة للسماء (كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا)، بل ويسخر لهم
أسباب هذا النظر وأسباب هذه الاكتشافات، وذلك ليستدلوا بهذا البناء على
الباني سبحانه وتعالى. وليخرجوا من حيرتهم وتخبُّطهم ويتفكروا في هذا
البناء الكوني المتناسق والمحكم، ليستيقنوا بوجود الخالق العظيم تبارك
وتعالى. والسؤال: أليست هذه دعوة من الله تعالى بلغة العلم للإيمان بهذا
الخالق العظيم؟


إن
الدين الذي يتعامل مع غير المسلمين بهذا المنهج العلمي للإقناع، هل هو دين
تخلف وإرهاب، أم دين علم وتسامح وإقناع؟!! ألا نرى في خطاب الله تعالى
لغير المسلمين خطاباً علمياً قمَّةَ التسامح حتى مع أعداء الإسلام؟ أليس
الإعجاز العلمي أسلوباً حضارياً للدعوة إلى الله تعالى؟


إذا
كان الإعجاز العلمي والذي هو الأسلوب الذي تعامل به القرآن مع أعدائه
ودعاهم للنظر والتدبر، إذا كان هذا الإعجاز ـ كما يقول البعض ـ وسيلة غير
ناجحة للدعوة إلى الله تعالى، إذن ما هي الوسيلة التي نخاطب بها الملحدين
في عصر العلم والمادة الذي نعيشه اليوم؟


في رحاب التفسير

قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى، وقوله: (أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها) يقول تعالى ذكره : أفلم ينظر هؤلاء المكذبون بالبعث بعد الموت المنكرون قدرتننا على إحيائهم بعد بلائهم، (إلى السماء فوقهم كيف بنيناها)
فسوَّيناها سقفاً محفوظاً، وزيَّناها بالنجوم؟ (وما لها من فروج) يعني :
وما لها من صدوع وفتوق . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.


وقال
الإمام القرطبي رحمه الله: التفسير قوله تعالى : (أفلم ينظروا إلى السماء
فوقهم) نظر اعتبار وتفكر وأن القادر على إيجادها قادر على الإعادة (كيف
بنيناها) فرفعناها بلا عمد (وزيناها) بالنجوم (وما لها من فروج) جمع فرج
وهو الشق. وقال الكسائي ليس فيها تفاوت ولا اختلاف ولا فتوق.


وفي
تفسير الطبري رحمه الله تعالى،نجده يقول: القول في تأويل قوله: (والسماء
بناءً). قال أبو جعفر: وإنما سميت السماء سماءً لعلوِّها على الأرض وعلى
سكانها من خلقه، وكل شيء كان فوق شيء آخر فهو لما تحته سماة. ولذلك قيل
لسقف البيت: سماوة، لأنه فوقه مرتفع عليه. فكذلك السماء سميت للأرض سماء،
لعلوِّها وإشرافها عليها. وعن قتادة في قول الله: (والسماء بناء)، قال: جعل
السماء سقفاً لك.


ونتساءل
الآن: أليس ما فهمه المفسرون رحمهم الله تعالى من هذه الآيات، هو ما
يكتشفه العلماء اليوم؟ أليست المادة تملأ الكون؟ أليست النجوم والمجرات
كالزينة في السماء؟ أليست هذه السماء خالية من أي فروج أو شقوق أو فراغات؟
وهذا يؤكد وضوح وبيان النص القرآني وأن كل من يقرأ كتاب الله تعالى، يدرك
هذه الحقائق كلٌّ حسب اختصاصه وحسب معلومات عصره.


أوجه الإعجاز والسبق العلمي للآيات

تساؤلات
نكررها دائماً: لو كان القرآن من تأليف محمد عليه صلوات الله وسلامه، إذن
كيف استطاع وهو النبي الأمي أن يطرح سؤالاً على الملحدين ويدعوهم للنظر في
كيفية بناء الكون؟ كيف حدَّد أن النجوم تزين السماء؟ ومن أين أتى بمصطلح
علمي دقيق مثل "بناء"؟ كيف علم بأن الكون لا يوجد فيه أية فراغات أو شقوق
أو فروج أو تفاوت؟ من الذي علَّمه هذه العلوم الكونية في عصر الخرافات الذي
عاش فيه؟


إن
وجود تعابير علمية دقيقة ومطابقة لما يراه العلماء اليوم دليل على إعجاز
القرآن الكوني، ودليل على السبق العلمي لكتاب الله تعالى في علم الفلك
الحديث. وفي كتاب الله تعالى نجد أن كلمة (بناء) ارتبطت دائماً بكلمة
(السماء). وكذلك ارتبطت بزينة الكون وتوسعه، يقول تعالى: (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) [الذاريات:
47]. والعجيب أننا لا نكاد نجد بحثاً حديثاً يتناول البناء الكوني، إلا
ونجدهم يتحدثون فيه عن توسع الكون!! وهذا ما فعله القرآن تماماً في هذه
الآية العظيمة عندما تحدث عن بنية الكون (بَنَيْنَاهَا) وعن توسع الكون
(لَمُوسِعُونَ).


أي
أن القرآن هو أول كتاب ربط بين بناء الكون وتوسعه. وسؤالنا من جديد: ماذا
يعني أن نجد العلماء يستخدمون التعبير القرآني بحرفيَّته؟ إنه يعني شيئاً
واحداً وهو أن الله تعالى يريد أن يؤكد لكل من يشكّ بهذا القرآن، أنهم مهما
بحثوا ومهما تطوروا لا بدّ في النهاية أن يعودوا للقرآن!


هنالك
إشارة مهمة في هذه الآيات وهي أنها حددت من سيكتشف حقيقة البناء الكوني،
لذلك وجَّهت الخطاب لهم. ففي جميع الآيات التي تناولت البناء الكوني نجد
الخطاب للمشككين بالقرآن، ليتخذوا من اكتشافاتهم هذه طريقاً للوصول إلى
الله واليقين والإيمان برسالته الخاتمة.


واستمع معي إلى هذا البيان الإلهي : (يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا
لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ * وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ
مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ *
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي
وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ)
[البقرة: 21-24].


ــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل





الهوامش

(1) المادة المظلمة هي مادة تملأ أكثر من 95 % من الكون، وهي لا تُرى أبداً ولكن هنالك دلائل كثيرة تؤكد وجودها.

(2) مقالة بعنوان "ملامح النسيج الكوني" لثلاثة من علماء الغرب الأكثر شهرة في هذا المجال وهم: عالم الفلك بول
ميلر من معهد الفيزياء الفلكية بألمانيا وجون فينبو من نفس المعهد، وبارن
تومسون من معهد الفيزياء والفلك بالدانمارك، ويمكن للقارئ الكريم الاطلاع
على تفاصيل هذا الاكتشاف على موقع المرصد الأوروبي الجنوبي بألمانيا:
www.eso.org

(3) انظر مقالة حديثة حول كيفية تشكل الكون وبنائه منشورة على الموقع:

www.govertschilling.nl

(4) انظر خبر بعنوان: "كيف تشكل البناء الكوني" جائزة
كارفورد لعام 2005 والصادرة عن الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم،
والمقالة هي للباحثين الثلاثة: جيمس كان وجيمس بيبلس من جامعة برينستون
الأمريكية، ومارتين ريز من معهد الفلك في جامعة كامبريدج البريطانية. هذه
المقالة متوفرة على موقع الأكاديمية السويدية:
www.kva.se


 توقيع اسماء

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ɱɨʂɦȏȏƞą
مجلس الادارة

مجلس الادارة
ɱɨʂɦȏȏƞą

المشاركات : 10238
تاريخ التسجيل : 07/03/2010
نقاط : 19035
انثى
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
الأوسمة البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Empty
عضو مميز البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Fgfgf
العمر : 33
مُساهمةموضوع: رد: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"   البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت ديسمبر 25, 2010 8:05 am


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

مصدر الموضوع الاصلي: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Msn-cc7aeae6af

جزاكي الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Msn-cc7aeae6af


 توقيع ɱɨʂɦȏȏƞą

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AMIRAA
مجلس الادارة

مجلس الادارة
AMIRAA

المشاركات : 4946
تاريخ التسجيل : 13/01/2011
نقاط : 12863
انثى
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
الأوسمة شكر و تقدير
مُساهمةموضوع: رد: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"   البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10الأحد مايو 15, 2011 12:08 pm


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

مصدر الموضوع الاصلي: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Msn-cc7aeae6af

جزاكي الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Msn-cc7aeae6af


 توقيع AMIRAA

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة 1431
عضو Vip
البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Stars6
اميرة 1431

المشاركات : 4881
تاريخ التسجيل : 13/01/2012
نقاط : 10193
انثى
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
العمر : 37
مُساهمةموضوع: رد: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"   البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت يناير 14, 2012 12:26 am


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

مصدر الموضوع الاصلي: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Jb12932479702
.


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Jb12932479701


 توقيع اميرة 1431

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Youth
عضو Vip
البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Stars6
Youth

المشاركات : 6879
تاريخ التسجيل : 21/01/2012
نقاط : 12169
ذكر
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
العمر : 27
مُساهمةموضوع: رد: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"   البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" Psd10السبت فبراير 04, 2012 4:09 am


البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

مصدر الموضوع الاصلي: البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"


دائــمــأ مـتـمـيـز بـمـواضـيـعـك الـرائـعـة

سـلـمـت يـداك عـلـى هـذا الـمـوضـوع الـرائـع

ولا تـحـرمـنـا مـن جـديـدك الـمـبـهـر

تـقـبـل مـرورى فـى صـفـحـاتك الـرائـعـة


 توقيع Youth

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع " onclick="this.select();" size="80" />
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اوديسا odessa :: المنتدى الاسلامي :: المنتدى الاسلامي :: القرآن وتفسيرة-
انتقل الى:  
2 1
Powered byOdessarab.net ® Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى أوديسا © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى أوديسا بــتــاتــآ
مع العلم انه للادارة حق حذف اى مخالفه وهذا ما نقوم به دوما
ونشكر تعاون كل من يبلغنا ان وجدت مخالفه لدينا
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق
الساعة الانبتوقيت السعودية
»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس::.

البناء الكوني" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب" 03_0410
 
4 3
2 1
 
4 3

043
الإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصي
5444

©phpBB | انشاء منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع
حمل احدث الالعاب الضخمة  | افلام اجنبية | افلام عربية | ستايلات تومبلايت مجاناا styles template | اكواد التومبلايت | تطوير المنتديات | feed | rss
7