مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

خذ
كل هداياك وأموالك وامنحني حبآ




خذ
كل ماتبتغي واعطني احساسآ صادقآ



الحياة ليس كما كنت اتخيل


القصور لاتصنع السعادة.. بل هي تضخم الواقع


أيآ كان..
من سعادة او تعاسه



احتاج حنانك..
احساسك..
وجودك بجانبي




احتاج ان تشاركني الحياة..
لا أن تريني إياها لأعيشها وحدي..



نحن عالمان في محيط واحد
تجمعنا الأماكن..
وتفرقنا الاهتمامات







تمضي أيامي والوحدة رفيقتي
نسجت عالمآ خاصآ لي في زوايا هذا المنزل الكبير
والزمن يمضي
والحقائق لاتتغير
السعادة ليست فيما نمتلك
بل فيمن نشارك










وأتأمل تلك اللوحة بألوانها وخطوطها في الصالون المترف
وأنسى هل أنل اللوحه,؟
أم أنها رفيقة مشوار
هل تبادلنا الأدوار دون أن ندري؟..
التحاور مع الاشياء يخلق نوعآ من التناغم
حتى لو كانت جامده
ربما هو التعود،
أو لعلها الحاجه..{
فكيف وأنا حواري معك لا يتوقف
ولكنه دون صدى
نداء يقابله هروب..
أنت مثل الحضور الغائب تختطفك الالتزامات
وتشغلك الحياة
الحوار من طرف واحد ظلم للطرفين
إحساس بالمراره لطرف ..
وآخر بتأنيب الضمير..




















الأحلام شيء
والواقع شيء آخر..
كانت الصورة ورديه،
والغد مرسومآ بصورة خيالية.
واكتشفت ان الاحلام تغذينا بالفرح الزائف.
يصبح الواقع مجرد صور متراصة
شكل وهمي للخارج
ديكور جميل
ولكنه خالٍ من الروح
مافائدة صوت جميل
ولكنه فقط يصرخ بالبكاء؟..














أنا كيان أعيش بالحب،
ولا اعترف بحدود للعطاء
احتاج أن اعيش العمر معك بكل تفاصيله
نصنع القواسم المشتركه التي تقربنا
كل منا الى الآخر
نختلف ونتفق
نغضب ونفرح
نتشارك كل الحالات
الحياة جميله بكل تناقضاتها متى ماكانت الرحله مع شريك حياة ورفيق درب
الحياة تهدينا السعاده
متى مامنحناها..












{الحب}









مما لامس احاسيسي

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

يسلموا ع الطرح الرائع

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

الموضوع رائع شكرا جزيلا لك

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

مصدر الموضوع الاصلي: من داخل القصر **

دائــمــأ مـتـمـيـز بـمـواضـيـعـك الـرائـعـة

سـلـمـت يـداك عـلـى هـذا الـمـوضـوع الـرائـع

ولا تـحـرمـنـا مـن جـديـدك الـمـبـهـر

تـقـبـل مـرورى فـى صـفـحـاتك الـرائـعـة