مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

حاول
إنشتاين ولفترة من الزمن إيجاد نظرية قوية تقوم بوصف كل ما يجري في الكون
(معادلة واحدة نظرية واحدة تصف كل ما يجري في هذا الكون بأفكار جديدة
مختلفة بشكل جذري عما عرفه العلم) ولكنه فشل ولكن جاء بعده من توصل إلى
نظرية تدعى (نظرية الأوتار الفائقة-( super
string theory) وهي تقول :
إننا نعيش في كون يلتقي فيه
الخيال العلمي مع الحقيقة كون يتألف من أحد عشر بعداً (لا أربعة أبعاد فقط)
وأكوان موازية لكوننا أقرب إلينا مما نتخيل , كون منظم يتألف تماماً من
(موسيقى) الأوتار وبكل مما تقدم تلك النظرية من آفاق فإن الفكرة الأساسية
للنظرية بسيطة جداً بشكل مذهل النظرية تقول: (إنّ ما هو موجود في هذا الكون
من أصغر جزيء وحتى أكبر مجرة يتكون من عنصر واحد تماماً ,خيوط مهتزة
متحركة صغيرة جداً من الطاقة ندعوها أوتاراً وكما أنّ وتر الكمان يستطيع أن
يعطي تشكيلة كبيرة من العلامات الموسيقية بحسب درجة اهتزازه فإنّ الأوتار
الفائقة التي نتحدث عنها تهتز بأشكال مختلفة معطية كل أشكال مكونات الطبيعة
التي نعرفها أو بعبارة أخرى فإنّ تلك النغمات التي تستطيع أوتار الطاقة
إصدارها.
(إنها صورة غريبة جداً عن الكون
ولكنها جميلة) ولذلك كان هناك مفهوماً للتوحيد الكوني: وهو صياغة قانون
وحيد يصف كل ما في هذا الكون بواسطة فكرة واحدة أو معادلة واحدة رئيسية
(تفسيرات عديدة :تشير إلى الاتجاه
نفسه تقود إلى طريق واحد....إلى فكرة وحيدة لا زلنا نبحث عنها )
ما بعرف ليش النظرية ذكرتني بكتير
أشياء بالحياة أشياء بعيشها إي شخص فينا وجالت ببالي كتير من الأفكار شي
بيشبه هالنظرية أو ممكن نطبقها عليه:
إنّ اختلاف آرائنا لا ينشأ من أن
البعض أعقل من الآخر وإنما ينشأ من أننا نوجه أفكارنا في طرق مختلفة.
كل الدروب تؤدي إلى روما.
كيفما اتجهت ستراني أنا موجود في كل
مكان

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

thanks

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

مصدر الموضوع الاصلي: نظرية الأوتار الفائقة

دائــمــأ مـتـمـيـز بـمـواضـيـعـك الـرائـعـة

سـلـمـت يـداك عـلـى هـذا الـمـوضـوع الـرائـع

ولا تـحـرمـنـا مـن جـديـدك الـمـبـهـر

تـقـبـل مـرورى فـى صـفـحـاتك الـرائـعـة