مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»

• الأرجنتيني دييغو ميليتو، الذي يشبه إلى حد بعيد النجم الاوروغوياني السابق انزو فرانشيسكولي، يستحق مقعدا أساسيا في تشكيلة دييغو مارادونا رغم وجود سيرجيو اغويرو وليونيل.

مشكلة ميليتو أن أغويرو قد يستفيد لحجز موقعه الأساسي في مونديال 2010 من القربى بين الاخير ومارادونا الذي ترتبط ابنته «جيانينا» بعلاقة عاطفية مع لاعب اتلتيكو مدريد الاسبناني توجت بانجابها طفلا منه.

لا خلاف على ان ميليتو تفوق على الكاميروني صامويل ايتو بيد ان الاخير يبقى معذورا كون الموسم الحالي هو الأول له في ايطاليا.

نشير فقط، إلى ان الفرنسي زين الدين زيدان اطلق اسم «انزو» على احد ابنائه كونه يعتبر فرانشيسكولي مثاله الاعلى في ملاعب كرة القدم، بيد ان اسم «دييغو»، في ما لو اطلق على ابناء احد اللاعبين، فانه سيعود بالتأكيد إلى مارادونا وليس إلى ميليتو الذي يتقاسم الاسم الاول فقط مع مدرب منتخب التانغو، فيما يعاني من الاخير على «جبهات» اخرى.

• علامات استفهام عدة تفرض نفسها حول سياسية ريال مدريد الأسباني في ضم اللاعبين وفي التخلي عنهم.

في المباراة التي جمعت بين انترميلان الايطالي وتشلسي الانكليزي، برز الارجنتيني ايستيبان كامبياسو كلاعب لا حل له، وسطع الهولندي ويسلي سنايدر كلاعب لا مثيل له.

بقي ان نشير إلى ان كامبياسو مر ب«سانتياغو برنابيو» (2002 إلى 2004)، قبل الالتحاق بالانتر، وان سنايدر ارتدى زي «الملكي» بين 2007 و2009 قبل التحول إلى انتر.

مشكلة ريال مدريد تتمثل في افتقاده إلى الصبر ازاء لاعبيه، فهو لا يستوعب ان الزرع يليه الري فالحصاد، بل يريد حصادا وفيرا حتى قبل غرس البذور.

واسألوا مايكل اوين تحديدا عن فترة مروره بريال مدريد والتي قيل عنها «خطوة ناقصة» رغم ان المسكين لم يشارك سوى في حفنة ضئيلة من المباريات.

• لا خلاف على ان بطولة كأس العالم تحمل في طياتها سحرا لاي لاعب كرة قدم.

الهولندي رود فان نيستلروي الذي طوى صفحة منتخب بلاده بعد «يورو 2008» وتحديدا في 4 اغسطس من ذاك العام، عاد اليوم ليعلن صراحة عن رغبة جامحة في ارتداء الزي البرتقالي.

البرازيلي رونالدينيو، من جهته، يعبر بصورة اكثر واقعية عن حقه ورغبته في العودة إلى كتيبة كارلوس دونغا من خلال عروضه الفنية المبهرة في الاسابيع الأخيرة ضمن صفوف ميلان الإيطالي، حتى ان البعض بدأ يرى فيه حبات من «رونالدينيو - برشلونة».

فرانشيسكو توتي، من ناحيته، اسمع مدرب المنتخب الايطالي، مارتشيلو ليبي، صراحة رغبته في العودة إلى «الازوري» بعد الابتعاد عن لقب مونديال 2006 والتتويج العالمي، تماما كأليساندرو نيستا.

لا شك في ان كأس العالم تمنح حافزا للاعبين بيد ان فكرة السويسري جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي، باقامتها مرة كل سنتين بدل اربع سنوات، والتي طرحها قبل اعوام لا تبدو منطقية والا لفرضها فرضا كما اعتاد ان يفعل.

مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»

مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»

مشكووووووووور

مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»

مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»

مصدر الموضوع الاصلي: دييغو «المسكين»