مصدر الموضوع الاصلي: حكم تأول القرآن
|
موضوع الفتوى : | حكم تأول القرآن |
رقم الفتوى : | 116 |
تاريخ الإضافة : | الاثنين 7 رمضان 1423 هـ الموافق 11 نوفمبر 2002 م |
جهة الفتوى : | من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية. |
مرجع الفتوى : | - فتاوى اللجنة الدائمة ، السؤال الأول من الفتوى رقم: 3114 . . |
السؤال: |
ما حكم تأول القرآن، عندما يعرض لأحد شيء من أمور الدنيا، كقول أحدنا عندما يحصل عليه شدة أو ضيق : تَؤُزُّهُمْ أَزًّا وعندما يلاقي صاحبه : جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى وعندما يحضر طعامه : كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ . إلى آخر ما هنالك مما يستعمله بعض الناس اليوم؟
|
الجواب : |
الخير في ترك استعمال هذه الكلمات وأمثالها، فيما ذكر تنزيها للقرآن، وصيانة له عما لا يليق.
|