Welcome in odessarab site
اهلا بكم في منتديات اوديسا

we offer you all what you need

دخول الأعضاء:

كلمة السر:

ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى

التسجيل! | نسيت كلمة المرور?
Welcome in odessarab site
اهلا بكم في منتديات اوديسا

we offer you all what you need

دخول الأعضاء:

كلمة السر:

ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى

التسجيل! | نسيت كلمة المرور?


odessa odessaodessaodesasodessa1


FORUM OF ODESSA,TEMPLATES PHPBB,GAMES,PROGRAMES,FILMS,ISLAMICS AND ALL KIND OF TECHNOLOGIES
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات اوديسا
ازرار المنتدى
أهلا وسهلا بك يا نتمنى قضاء افضل الاوقات في ربوع منتديات اوديسا
اذا كنت زائر فتفضل بالتسجيل من هنا اما اذا كنت من اعضائنا الاعزاء فتفضل بالدخول من هنا
المنتدى محمي بواسطة NOD ESET 32
الرئيسية المنتديات مكتبة الصور قائمة الأعضاء بحث اتصل بنا سؤال وجواب التسجيل دخول
مواضيع مماثلة
2 1
 
odessarabاكواد لعمل ايطارات للمنتدى من الجوانب ومن فوق ومن تحت ((حصرى على بحيرة الاشهار)) القرآن والطبقية Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 7:17 pm من طرف odessarabشاومي نوت 10 برو الاسطورة المزيفة  القرآن والطبقية Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:45 am من طرف odessarabخاصية الجديده من أبل apple القرآن والطبقية Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:44 am من طرف odessarabrealme C11 القرآن والطبقية Psd10الأحد أغسطس 29, 2021 9:42 am من طرف odessarabتحميل لعبة GTA SAN ANDREAS القرآن والطبقية Psd10السبت يونيو 05, 2021 12:33 am من طرف odessarabفلاشة SAMSUNG A30 ARABIC  القرآن والطبقية Psd10السبت يونيو 05, 2021 12:27 am من طرف odessarabjabal solo squad pubg mobile القرآن والطبقية Psd10الأحد يناير 10, 2021 1:12 pm من طرف odessarabتحميل فيلم الأكشن والفانتازيا العائلى Eragon مدبلج للغة العربية بمساحة 292 ميجا على أكثر من سيرفر القرآن والطبقية Psd10الإثنين ديسمبر 07, 2020 9:23 pm من طرف odessarabتصميم و تنفيذ قوالب حقن البلاستيك (كتاب كامل) القرآن والطبقية Psd10الإثنين مارس 19, 2018 10:33 pm من طرف odessarabحصريا من اوديسا قارئ ملفات pdf Foxit PDF Editor 2.2.1 Build 1119 تحميل مباشر  القرآن والطبقية Psd10الخميس يناير 11, 2018 6:18 am من طرف odessarabعسى خير غياب حنين القرآن والطبقية Psd10الثلاثاء أغسطس 15, 2017 6:18 pm من طرف odessarabعضو جديد يرغب في الاستفادة القرآن والطبقية Psd10الثلاثاء أغسطس 15, 2017 5:51 pm من طرف odessarabتعريب حصري لجوال Samsung S8600 Wave 3 القرآن والطبقية Psd10الأحد أغسطس 06, 2017 11:44 am من طرف odessarabتحميل لعبة Gothic 2: Night of the Raven (2005)  القرآن والطبقية Psd10الأحد مارس 26, 2017 12:16 pm من طرف odessarabللدلال و الرفاهيه عنوان مساج في شرم الشيخ القرآن والطبقية Psd10الأحد يناير 15, 2017 1:42 pm من طرف 
 
4 3

شاطر | 
 

  القرآن والطبقية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اميرة
الادارة العامة القرآن والطبقية Stars13
اميرة

المشاركات : 12848
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
نقاط : 23230
انثى
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
الأوسمة المشرفة المتميزة
مُساهمةموضوع: القرآن والطبقية    القرآن والطبقية Psd10الأربعاء يوليو 14, 2010 6:43 am


القرآن والطبقية

مصدر الموضوع الاصلي: القرآن والطبقية


 القرآن والطبقية 2458637283_db9d5c5cc5_o



مفهوم
(الطبقية) مفهوم معاصر، ظهر بقوة في
الأدبيات الماركسية، وهو مفهوم يدل
على وجود تفاوت طبقي في المجتمع،
سواء أكان هذا التفاوت اقتصاديًّا أم
اجتماعيًّا.














الموقف من الطبقية







تباينت
المواقف
البشرية من هذه الظاهرة الإنسانية، فذهبت الماركسية إلى إنكار
مفهوم
الطبقات على مستوى التنظير، ودعت إلى إلغاء الفوارق بين الناس على
مستوى
التطبيق، واعتبرت أن هذا التفاوت يستدعي صراعًا على مستوى الفرد
وعلى
مستوى المجتمع، وقررت أن (الصراع الطبقي) هو الحاكم والمتحكم في
علاقات
الإنسان على المستويات كافة؛ ومن ثم رأت أن (الصراع الطبقي) صراع
حتمي
في المجتمعات، ويفضي في النهاية إلى زوال الطبقات من تلك المجتمعات،
وسيادة
طبقة واحدة هي طبقة (البروليتاريا = طبقة العمال).












والرأسمالية
تعاملت
مع هذه الظاهرة من منظور آخر، فهي من جانب أقرت هذا التفاوت على
مستوى
التنظير، وعملت على ترسيخه على مستوى التطبيق، فأطلقت للأفراد
حرياتهم
دون قيد أو شرط، وجعلتهم المالكين الوحيدين لما يكتسبون، ولا حق
فيه
لغيرهم. ومنعت الدولة من القيام بأي تدخل في سلوك الأفراد، واعتبرت أن
سيطرة
القوي على الضعيف والغني على الفقير هو القانون الذي يحكم المجتمعات
والعلاقات
بين الناس.








موقف القرآن من ظاهرة التفاوت الطبقي











المتأمل
في القرآن الكريم يقف على العديد من الآيات القرآنية، التي ألمحت إلى
ظاهرة التفاوت الطبقي بين الناس؛ من ذلك قوله تعالى: {
ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض
} (النساء:32)، وقوله
سبحانه: { والله فضل بعضكم على بعض في الرزق }
(النحل:71)، وقوله تعالى: { انظر كيف فضلنا بعضهم على
بعض
} (الإسراء:21)، وقوله سبحانه: { نحن قسمنا
بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات
}
(الزخرف:32)،
فهذه الآيات ونحوها تقرر حقيقة واقعة وهي أن الله سبحانه قد
فضل الناس
بعضهم على بعض بشتى أنواع التفضيل؛ فضلهم بالرزق فمنهم الفقير
ومنهم
الغني. وفضلهم بالجسم فمنهم القوي ومنهم الضعيف. وفضلهم بالعقل
فمنهم
العالم ومنهم الجاهل. وفضلهم بالشكل فمنهم الجميل ومنهم القبيح،
وفضلهم
بالدين فمنهم مؤمن ومنهم كافر. وفضلهم بالأخلاق فمنهم حسن الخلق
ومنهم
سيء الخلق.








إذن،
القرآن الكريم يقرر ظاهرة التفاوت بين الناس. وهو إذ يفعل ذلك إنما يفعلها
لحكمة يريدها سبحانه { ليبلوكم فيما آتاكم }
(الأنعام:165)؛
إذ لا يمكن ابتلاء الناس إلا بهذا التفاوت، ولو كان الناس
كلهم في
مستوى واحد من الرزق لما احتاج أحدٌ لأحد، ولم يعد ثمة مسوغ
للدعوة لفعل
الخيرات، وعمل الصالحات.












ولا
يمكن أن تستقيم الحياة إلا بهذا التفاوت؛ وذلك أن التفاوت ضروري لتنوع
الأدوار المطلوبة لعمارة هذه الأرض { هو أنشأكم من
الأرض واستعمركم فيها
}
(هود:61)، ولو كان جميع الناس نسخًا
مكررة ما أمكن أن تقوم الحياة في هذه
الأرض على النحو المطلوب، ولبقيت
أعمال كثيرة لا نجد لها من يقوم بها.
والذي خلق الحياة وأراد لها البقاء
والنمو، كما قال: { ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى
حين
} (البقرة:36)، خلق الكفايات والاستعدادات متفاوتة تفاوت
الأدوار المطلوب أداؤها.












ومع
أن
القرآن قد أقرَّ هذه الظاهرة الإنسانية، بيد أنه - وهذا هو فيصل
التفرقة
بينه وبين مذاهب الأرض - لم يكتف بذلك، بل سعى للحد قدر المستطاع
من
هذا التفاوت. وهذا بيان ذلك:












على
مستوى التفاوت الاقتصادي بين الناس، طلب من الغني الإنفاق على الفقير،
ومدِّ يد العون له، كما قال تعالى: { وأنفقوا مما
رزقناكم
}
(المنافقون:10). وهو على هذا المستوى لم يسع إلى العمل
على محاربة ما فطر
الله عليه الناس من تفاوت واختلاف، ولم يسع كذلك كما
فعلت بعض المذاهب إلى
إثارة طبقة ضد أخرى، بل وقف موقفًا متوازنًا
لإقامة المجتمع على أساس
التوازن بين طبقاته. فليس المقصود إفقار
الأغنياء، بل مساعدة الفقراء
وتأمين احتياجاتهم.












وبالمقابل،
طلب من الفقير أن لا يتمنى ما فضل الله به غيره من الناس، كما قال تعالى: { ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض }. ومدح
المتعففين من الفقراء، فقال: { يحسبهم الجاهل أغنياء
من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا
} (البقرة:237).
وأيضًا طلب من الناس السعي في طلب الرزق والكد من أجل تحصيله، قال تعالى: { هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من
رزقه
} (الملك:15)، وقال سبحانه: { لقد خلقنا
الإنسان في كبد
} (البلد:4).








وعلى
مستوى التفاوت الفكري، طلب القرآن من العالِم أن يُظهر علمه، ولا يكتمه عن
الناس، وتوعد من يفعل ذلك أشد الوعيد، قال سبحانه: {
إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في
الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
} (البقرة:159).
فالعالِم مطالب أن يعلم غيره، ولا يكتم علمه في صدره.








وبالمقابل،
حضَّ القرآن غير المتعلم على طلب العلم، وميَّز بين العالم وغير العالم،
ما يفيد مدح الأول وذم الثاني، كما قال تعالى: { قل هل
يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون
} (الأنعام:50)، وقال تعالى: { قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون }
(الزمر:9)، وطلب من غير المتعلم أن يسأل العالم، قال سبحانه: { فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون } (النحل:43)
فغير العالم مطالب بأن يتعلم ولا ينبغي أن يبقى جاهلاً.








إن
القرآن قرر أن الحياة الكونية قائمة على أساس قاعدة {
ومن كل شيء خلقنا زوجين
} (الذاريات:49)،








وعلى
أساس
هذه القاعدة الكلية في بناء هذا الكون، خلق الله الناس ذكرًا وأنثى،
وجعل
سبحانه ابتداء الرجل رجلاً والمرأة امرأة؛ وأودع كلاً منهما خصائصه
المميزة؛
ليؤدي كل منهما وظائف معينة. لا لحسابه الخاص. ولا لحساب جنس
منهما
بذاته. ولكن لحساب هذه الحياة الإنسانية التي تقوم، وتنتظم، وتستوفي
خصائصها،
وتحقق غايتها عن طريق هذا التنوع بين الجنسين؛ والتنوع في
الخصائص،
والتنوع في الوظائف. وعن طريق تنوع الخصائص؛ وتنوع الوظائف، ينشأ
تنوع
التكاليف، وتنوع الأنصبة، وتنوع المراكز، لحساب تلك المؤسسة العظمى،
المسماة
بالحياة.












وكذلك
سبحانه
أقام الحياة الاجتماعية على أساس التفاوت بين الناس. والتفاوت في
الأرض
ملحوظ بين الناس بحسب وسائلهم وأسبابهم واتجاهاتهم وأعمالهم. وسمة
التفاوت
في مقادير الرزق لا تتخلف أبداً. ولم يقع يوماً حتى في المجتمعات
المصطنعة
المحكومة بمذاهب موجهة أن تساوى جميع الأفراد في هذا الرزق
أبداً.
ودولاب الحياة حين يدور يسخر بعض الناس لبعض حتمًا {
ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا
}
(الزخرف:32).
و(التسخير) - وفق المنظور القرآني - لا يعني استعلاء طبقة
على طبقة، أو
استعلاء فرد على فرد. كلا! إن كل البشر مسخر بعضهم لبعض.
ودولاب الحياة
يدور بالجميع، ويسخر بعضهم لبعض في كل وضع، وفي كل ظرف.
المقدَّر عليه
في الرزق مسخر للمبسوط له في الرزق. والعكس كذلك صحيح. فهذا
مسخر ليجمع
المال، فيأكل منه ويرتزق ذاك. وكلاهما مسخر للآخر سواء بسواء.
والتفاوت
في الرزق هو الذي يسخر هذا لذاك، ويسخر ذاك لهذا في دورة الحياة.
العامل
مسخر للمهندس، ومسخر لصاحب العمل. والمهندس مسخر للعامل ولصاحب
العمل.
وصاحب العمل مسخر للمهندس وللعامل على حدٍّ سواء. وكلهم مسخرون
للخلافة
في الأرض بهذا التفاوت في المواهب والاستعدادات، والتفاوت في
الأعمال
والأرزاق.












والقرآن
إذ
يقرر هذا التفاوت بين البشر لا يدعو إلى ترسيخ هذا التفاوت وتنظيمه، بل
غاية
ما في الأمر أنه يقرر الحقائق الخالدة المركوزة في فطرة هذا الوجود؛
الثابتة
ثبات السماوات والأرض ونواميسها التي لا تختل ولا تتزعزع.












ونسبة
التفاوت
في الرزق قد تختلف من مجتمع إلى مجتمع، ومن نظام إلى نظام. ولكنها
لا
تنفي ما قرره القرآن عن حقيقة هذا التفاوت، الذي تقتضيه طبيعة الحياة
البشرية
نفسها. ومن ثم لم يستطع أصحاب المذاهب الأرضية أن يساووا بين أجر
العامل
وأجر المهندس، ولا بين أجر الجندي وأجر القائد، على شدة ما حاولوا
أن
يحققوا ذلك. وهزموا أمام صخرة الواقع.












فالقرآن
الكريم - كما يقول سيد قطب رحمه
الله -:
"يرسي القواعد الأساسية والحقائق الكلية التي لا تضطرب ولا تتغير؛
ولا
تؤثر فيها تطورات الحياة، واختلاف النظم، وتعدد المذاهب، وتنوع
البيئات.
فهناك سنن للحياة ثابتة، تتحرك الحياة في مجالها؛ ولكنها لا تخرج
عن
إطارها. والذين تشغلهم الظواهر المتغيرة عن تدبر الحقائق الثابتة، لا
يفطنون
لهذا القانون الإلهي، الذي يجمع بين الثبات والتغير، في صلب الحياة
وفي
أطوار الحياة؛ ويحسبون أن التطور والتغير، يتناول حقائق الأشياء كما
يتناول
أشكالها. ويزعمون أن التطور المستمر يمتنع معه أن تكون هناك قواعد
ثابتة
لأمر من الأمور؛ وينكرون أن يكون هناك قانون ثابت غير قانون التطور
المستمر.
فهذا هو القانون الوحيد الذي يؤمنون بثباته! فأما نحن أصحاب
العقيدة
الإسلامية فنرى في واقع الحياة مصداق ما يقرره الله من وجود
الثبات
والتغير متلازمين في كل زاوية من زوايا الكون، وفي كل جانب من
جوانب
الحياة. وأقرب ما بين أيدينا من هذا التلازم ثبات التفاوت في الرزق
بين
الناس، وتغير نسب التفاوت وأسبابه في النظم والمجتمعات".








والمتحصل
مما
تقدم، أن القرآن الكريم أقر ظاهرة التفاوت بين الناس، واعتبر ذلك من
المقتضيات
الملازمة لاستمرار هذه الحياة، ودعا في الوقت نفسه إلى تقليل
هذه
التفاوت قدر المستطاع، لكنه لم يسع إلى إلغائه؛ لأن في ذلك إلغاء لسنة
من
سنن الحياة، ما يعني التناقض بين ما قرره القرآن وبين السنن التي أقام
الله
عليها هذا الكون.





 توقيع اميرة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين

 القرآن والطبقية Stars1
حنين

المشاركات : 11925
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
نقاط : 20561
انثى
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
الأوسمة الادارة
عضو مميز  القرآن والطبقية 144808182
العمر : 45
مُساهمةموضوع: رد: القرآن والطبقية    القرآن والطبقية Psd10الجمعة يوليو 16, 2010 3:59 am


القرآن والطبقية

مصدر الموضوع الاصلي: القرآن والطبقية


 القرآن والطبقية 32_305


 توقيع حنين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yuri19_86
مؤسس المنتدى

مؤسس المنتدى
yuri19_86

المشاركات : 13773
تاريخ التسجيل : 10/11/2009
نقاط : 27877
ذكر
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
الأوسمة الادارة
https://odessa.ahlamontada.com
مُساهمةموضوع: رد: القرآن والطبقية    القرآن والطبقية Psd10الجمعة يوليو 16, 2010 1:07 pm


القرآن والطبقية

مصدر الموضوع الاصلي: القرآن والطبقية


 القرآن والطبقية 947471


 توقيع yuri19_86

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Youth
عضو Vip
 القرآن والطبقية Stars6
Youth

المشاركات : 6879
تاريخ التسجيل : 21/01/2012
نقاط : 11982
ذكر
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
العمر : 26
مُساهمةموضوع: رد: القرآن والطبقية    القرآن والطبقية Psd10الإثنين يناير 23, 2012 3:49 am


القرآن والطبقية

مصدر الموضوع الاصلي: القرآن والطبقية


دائــمــأ مـتـمـيـز بـمـواضـيـعـك الـرائـعـة

سـلـمـت يـداك عـلـى هـذا الـمـوضـوع الـرائـع

ولا تـحـرمـنـا مـن جـديـدك الـمـبـهـر

تـقـبـل مـرورى فـى صـفـحـاتك الـرائـعـة


 توقيع Youth

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوتهـ مصريهـ
عضو Vip
 القرآن والطبقية Stars6
بنوتهـ مصريهـ

المشاركات : 7505
تاريخ التسجيل : 22/01/2012
نقاط : 12745
انثى
متصفحي : mozilla
احترام قوانين المنتدى احترام كامل
العمر : 28
http://photoshop.banouta.net/
مُساهمةموضوع: رد: القرآن والطبقية    القرآن والطبقية Psd10الجمعة فبراير 17, 2012 5:06 pm


القرآن والطبقية

مصدر الموضوع الاصلي: القرآن والطبقية


 القرآن والطبقية 353617


 توقيع بنوتهـ مصريهـ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

القرآن والطبقية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

+
صفحة 1 من اصل 1

odessarab الكلمات الدلالية
odessarab رابط الموضوع
odessarab bbcode BBCode
odessarab HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اوديسا odessa :: المنتدى الاسلامي :: المنتدى الاسلامي :: مواضيع دينيه عامة-
انتقل الى:  
2 1
Powered byOdessarab.net ® Version 2
Copyright © 2010
.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى أوديسا © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى أوديسا بــتــاتــآ
مع العلم انه للادارة حق حذف اى مخالفه وهذا ما نقوم به دوما
ونشكر تعاون كل من يبلغنا ان وجدت مخالفه لدينا
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق
الساعة الانبتوقيت السعودية
»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس::.

 القرآن والطبقية 03_0410
 
4 3
2 1
 
4 3

043
الإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصي

الإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصيالإعلان  النصي
5444

©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
حمل احدث الالعاب الضخمة  | افلام اجنبية | افلام عربية | ستايلات تومبلايت مجاناا styles template | اكواد التومبلايت | تطوير المنتديات | feed | rss
7