مصدر الموضوع الاصلي: غَلْطَانْ جِيْتَك ،، وَأنَاْ بَالْحِيْلْ نَدْمَاْنْ

غَلْطَانْ جِيْتَك ،، وَأنَاْ بَالْحِيْلْ نَدْمَاْنْ اااااااااااهـ ..! ما |أقسسسَى| ذلك الشِعورّ عندمممَا / يقتلع بسسسَمتك / عندمممَا يؤلمْ قَلبكْ .. عِندمممَا يلاحِقُكْ ،، مِن مَكانْ لآخَر ،، إنَهُ "الشششِعُور بِـ الذنِبْ" ! حينَمِا تَجرحْ | إنسسسَاناً غالياً | وتعِرف أنك مُخطِئ ؛ ولكِنْ !! لَمْ تكُن تتوقع أنك ستسبِب لهُ جَرحاً أليماً ..! وبعَد النَدِمْ والحسسسَرةّ .. تِحَاوْل إصصصِلاحْ الخطَأ .. فيَعفوـآ عَنكْ // ولكِنْ ،، يَبقىً جَرحَهُ مَفتًوحاً .. لِتتَألمْ أكثَر مِنهُ كُلمَا رأيتَهْ ! وتَضيقُ بكَ [الحححَياة] عِندما تتذكَر أنَهُ رُبَما عَفا عنكَ ،، ولكِنْ لنْ ينسسسَى لكَ هَذا المُوقِفّ أبَداً .. ويضيقُ بكَ [الكُونْ] عِندمَا تكتشششِفْ ،، أنْ الأمممَر لمْ يتوَقفْ عِندَ هَذا الحححَدْ !!! بَل تعَداهْ إلى مِنْ حححَولِكْ فَقدِ عَلمممُوا بـ الحححَدثْ ! لتُصصصِبحْ نَظَرتهُمْ لَكْ غَريبَةّ !!! حححِينَها تُحححَاول عِتابَهْ .. عَلىً نشششِره لغلطَتِكْ .. فتتذكر أنك أنتَ "المُخطئ" ..! يا ربااااهـَ .. أبحححَثُ عنِ | المُبرر | لِغَلطتِي .. فلا أجد سَبباً مُقنِعاً .. أرجَع بَعدهَا إلى لومِ نَفسسسَيً .. ويهمُسُ ضَميريَ بكُلِ حِزنْ : " لِماذا أخطَأتُ " ؟؟ فأردُ عَليهْ : "لا أعَلمْ" !! . . اعِزائيً .. " كُلُ ابنِ آدمْ خَطاءْ ،، وخيرُ الخَطائينَ التوابونْ " لكِـِـِـِنْ بحَـَـَدودِ هَل اعترفتـِ(ـي) يوماً بأنكِـ مُخطِئـ(ـه) ؟! هَلْ بادِرتَـ(ـي) يَومَاً للاعِتذارَ عَنْ خَطَأكْـ ..؟؟ وكِيفَ كانْ اعِتِذْاركِـ(ـي) ..! بَطريقِة مُباشششِرة أمْ غير مباشِرةّ .. [/size]

مصدر الموضوع الاصلي: غَلْطَانْ جِيْتَك ،، وَأنَاْ بَالْحِيْلْ نَدْمَاْنْ

مصدر الموضوع الاصلي: غَلْطَانْ جِيْتَك ،، وَأنَاْ بَالْحِيْلْ نَدْمَاْنْ

مصدر الموضوع الاصلي: غَلْطَانْ جِيْتَك ،، وَأنَاْ بَالْحِيْلْ نَدْمَاْنْ

دائــمــأ مـتـمـيـز بـمـواضـيـعـك الـرائـعـة

سـلـمـت يـداك عـلـى هـذا الـمـوضـوع الـرائـع

ولا تـحـرمـنـا مـن جـديـدك الـمـبـهـر

تـقـبـل مـرورى فـى صـفـحـاتك الـرائـعـة